القتل العكسي تاريخي دراما رومانسي ياوي

بالنسبة لجيهان، الابن الوحيد لعائلة تشوي المرموقة، كان كيم سيو أون دائمًا شوكة في خاصرته. يتيم بالتبني، يتصرف مثل الابن الأكبر، يسرق صالح والده، ويحاول الآن سرقة زوجته المستقبلية. في النهاية، يبحث جيهان عن الشامان يونغ هان ليطلب منه قتل سيو أون. يقدم الشامان خطة ذكية: استخدام عامل جنسي، حيث أن سيو أون رجل ذو لواط مفرط. في إحدى الليالي، بينما كانت بقية العائلة بعيدة، سيو أون، الذي تناول منشطًا جنسيًا، يقع في نوم عميق. ومع ذلك، في لحظة من الإهمال، يفتح سيو أون عينيه… في فجر فبراير المتجمد، تبدأ لعبة الغميضة مع الوحش.

في كل ليلة تقريباً، يستمتع هيوون النبيل بالجنس. في أحد الأيام أثناء حديثه مع صديقه، نام سوين، يُنصحه بزيارة متجر ألعاب للبالغين، والذي يحظى بشعبية كبيرة بين النبلاء ولذلك ذهب للعثور على المتجر، ومالكه، الحرفي شينوو، على عكس الأدوات غير العادية والملونة المعروضة، فإن شينوو بارد للغاية، يعبر هيوون عن رغبته في أن يُظهر شينوو متعة الأدوات الموجودة عليه. في رد فعل شينو الناقص، يذهب هيون للنوم مع رجل آخر. لكنه غير قادر على تجربة نفس المتعة التي تلقاها من الحرفي… بعد التذمر المستمر من هيون، استسلم شينو ووافق على اختبار الأدوات عليه، مع استمرار الاختبار، تزداد رغبة هيون في النوم مع شينو أكثر، أتمنى يوماً ما… متى… فقط متى سيستسلم هذا الرجل…

يونهو هو ضابط عسكري يستخدم قدراته الخارقة لحماية الناس من الوحوش الشيطانية المختلفة. على الرغم من أن القدرات التي يمتلكها غير عادية، إلا أن طاقته تصبح في حالة جنون عند الاستخدام لفترة طويلة للغاية، ويفقد وعيه إذا لم يتم تطهيره مباشرة بعد إخضاع تلك الوحوش الشرسة. ومع ذلك، عند فتح عينيه في صباح اليوم التالي، أدرك أن طاقته المسعورة قد اختفت بشكل لا يصدق بعد ممارسة الجنس مع شخص ما وهو فاقد للوعي! بعد الشك في أن المطهر، هايجين، الذي كان مهتمًا بشكل علني بسلطة عشيرته ونفوذها، لا يمكن أن يطهره، يتظاهر يونهو بفقدان وعيه مرة أخرى… فقط ليمسك بهايريونغ، المطهر الذي يدخل غرفته للتطهير، ومن الواضح أنه غريب لكنه يمتلك هالة مألوفة بشكل غريب. “من أنت؟”

كان آهن جومهو، الابن الأكبر لعائلة آهن، يحتاج إلى دماء الماشية لعلاج أخيه الأصغر، لذا انطلق للبحث عن شخص على دراية بالجزارة. وفي هذه العملية، انتهى به الأمر إلى مقابلة شخص مجهول الهوية ذو مظهر فريد. أطلق على هذا الرجل، الذي كان مشهورًا بالفعل في الشوارع، اسم “بيوم”، وأحضره إلى منزله للاستفادة من كاريزمته الغامضة. ومع ذلك، في مرحلة ما، وقع هو أيضًا في فخ سحر بيوم… قصة نبيل وقع في قبضة نمر أثناء محاولته ترويضه.

في قلب دار الأوبرا في باريس، كريس داي مغني أوميغا شاب. في إحدى الأمسيات المشئومة، بينما كان يستعد في غرفة تبديل الملابس، انبهر كريس فجأة بلحن مخيف يطفو عبر المرآة. يبدو أن النغمات تحمل معها فيرومونًا قويًا ومسكرًا، يثير شيئًا عميقًا بداخله – رغبة لا يستطيع السيطرة عليها. ومع تزايد قوة الوجود، ينجذب كريس إلى أسطورة “ملاك الموسيقى”، الكائن الغامض الذي يطارد الأوبرا. هل يمكن أن يكون هذا هو نفس الكيان؟ أم أنه شخص أكثر إغراءً؟ في الأوبرا،خلف المسرح، يكتشف أداء درامي، شغوف، خطير.

عندما كان الأمير يحتضر ، لم يرى القمر في السماء فحسب ، بل رأى أيضًا مصاص دماء بوجه وسيم. قرر الأمير البشري الذي أنقذه مصاص الدماء رد الجميل له.و بشكل غير متوقع ، سيتورط الأمير في حياة مصاص الدماء! ابتسامة دافئة اقتحمت فجأة الحياة اللامتناهية لسجن ، وتغير الشعور بالوحدة في السجن منذ اليوم الذي قابلته فيه هل حررتني من القفص المسمى قصر أم حررتك من سجن المسمى الخلود؟