يتلقى موكيون عرضًا لعلاقة ثلاثية من سيونهوا، صديقه وشريكه. المشارك الآخر هو نانجو، الرجل الذي تُغويه سيونهوا حاليًا. إنه غني ولطيف، مما يجعله شريكًا مناسبًا. لكن المشكلة أن ممارسة الجنس معه مملة للغاية. في البداية، كان اهتمام موكيون مجرد فضول عابر، لكن أثناء الممارسة، وجد نفسه غير قادر على إبعاد نظره عن نانجو. مدركةً رغبة نانجو في النجاة من سيونهوا، عرضت عليه موكيون عرضًا سريًا: “أريد أن أمتلك جسدك يا نانجو. هل يمكنك أن تفتح لي ساقيك؟”

في أعماق عالمٍ تحكمه القوانين غير المكتوبة، حيث الصمت أعظم ولاء، و”أوميرتا” هي الكلمة التي تعني: لا خيانة، لا اعتراف، لا هروب. روان، الشاب الذي فقد والدته على يد المافيا، يقرر اختراق عالمهم… متخفيًا بين الذئاب، حاملاً حقده كسلاح، وعينه على زعيمهم: رافائيل فالنتينو. لكنه لم يتوقع أن يجد شيئًا آخر في عيون عدوه… شيئًا يعطّل انتقامه، ويوقظ داخله صراعًا لا يهدأ. رافائيل بدوره يشك فيه، لكن شيئًا ما يمنعه من إبعاده. رغبة؟ فضول؟ أم بداية مشاعر محرّمة في عالمٍ لا يرحم؟ بين الكراهية والاقتراب، بين الانتقام والانجذاب… من سينتصر في نهاية هذا الصمت؟

[قصة جانبية لفتى اللؤلؤ 2] بايك سونغ هيون، الذي قضى حياته كلها كاليد اليمنى لشين جايل (زعيم ياكوزا).

لا أستطيع أن أنسى حبيبي، الذي تزوج و انجب صبيا يكون نسخة مطابقة له .

جين وو، الطالب المثالي الذي يحافظ دائمًا على الجدية والمسؤولية، يجرؤ لأول مرة في حياته على الذهاب إلى النادي كشكل من أشكال الهروب من الروتين. تحت تأثير الأجواء وتأثير الكحول، تقضي الليل مع رجل وسيم التقت به لأول مرة. ولكن في صباح اليوم التالي، استيقظ جين وو وحيدًا في غرفة فارغة. بجانب السرير، كان هناك العديد من الأوراق النقدية بقيمة 50 ألف وون ملقاة في كل مكان. جين وو في حيرة من أمره، يعتقد أنه قد تم الدفع له لممارسة الجنس – وهو سوء فهم يجعله غاضبًا. ومع ذلك، اختار أن يبقي الحادث قريبًا من قلبه. وبعد مرور بعض الوقت، وبعد عودته إلى الكلية، ساعد جين وو في أداء زملائه الصغار. وعلى المسرح، نظرت في عيون رجل مألوف – الرجل من تلك الليلة، كوان تاي يونغ، الذي لم تتوقع أبدًا أن تراه مرة أخرى. ثم أمام الجميع، وبعيون متألقة، قال تايونغ: “وجدته”.

كان من المفترض أن يحيا رادان حياةً هانئةً كأمير، لكن لعنةً سوداء حكمت عليه بأن يصبح قاتلًا منذ ولادته. وعندما تفشل مهمته لاغتيال أمير دولة معادية، يجد رادان نفسه تحت رحمة هدفه، ولي العهد ليشاك. يجهل ليشاك هوية رادان الحقيقية، فيُظهر له اللطف بدلًا من القسوة. والآن وقد وجد نفسه محاصرًا بين واجبه تجاه عائلته ومشاعره المتنامية تجاه ليشاك، عليه أن يختار بين أن يكون عاشقًا أو قاتلًا…

بعد انفصال سيء عن حبه الأول، يقع جين وو في ركود إبداعي بفنه الخزفي، خلال هذا الركود يلتقي كولتون، الألفا الذي لديه تاريخ معه ، من الواضح أن كلاهما يملك جدول أعمال . وسرعان ما يصبح الوضع اكثر تعقيداً وتصبح الأمر اكثر اغرائاً، خاصة عندما تتدخل الفيرمونات..

تايهي، الذي حلم بعالم الترفيه أثناء مشاهدته للممثل الشهير هواوون في الماضي، ظهر لأول مرة كآيدول والتقى بنموذجه المحبوب. لكن هواوون، الذي كان يمر بمرحلة ركود ويشعر بالملل، ظهر بشكل مختلف تمامًا عما توقعه تايهي. محبطًا من مظهر هواوون، تفوّه تايهي بعبارة: “هواوون الذي كنت أعرفه لم يكن هكذا”، متجاوزًا الحد. هذه الكلمات أشعلت النار بين الاثنين. ❝ تايهي، هل مارست الجنس من قبل؟ لا مفر من ذلك. على السنباي أن يُعلّم الجونيور الذي يفتقر للخبرة. ❞

تشانغ جيون، الابن الثالث غير الشرعي، شق طريقه إلى العرش وسط زوبعة من الفوضى والدماء. والآن، مع خروج حكمه عن السيطرة وتأرجح المملكة على حافة الهاوية، فإن عزائه الوحيد يكمن في شخص واحد – صديق طفولته، سام ميونغ. لكن ما بدأ كحب تحول إلى شيء أكثر قتامة. لا يعرف هوس تشانغ جيون حدودًا، وهو على استعداد لفعل أي شيء – المخططات والتلاعب، وحتى كسر إرادة سام ميونغ – لإبقائه قريبًا.